دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- اهتمت الصحف البريطانية الصادرة الاثنين بالحكم الإسرائيلي الصادر بحق جنديين إسرائيليين متهمين باستخدام طفل فلسطيني كدرع بشري، حيث أوقف تنفيذ حكم السجن الفعلي للجنديين، واكتفى بتنزيل رتبتهما.

التلغراف

"الزواج الملكي: قس يتوقع استمرار زواج ويليام وكيت سبع سنوات فقط"، تحت هذا العنوان، كتبت الصحيفة تقول:

إن القس تعرض للانتقاد بعد توقعه عدم استمرار زواج الأمير ويليام من صديقته كيت ميدلتون، أكثر من سبع سنوات.

وقال القس إن الأسرة المالكة مليئة بحكاية الزواج المحطم، والمغازلة خارج الزواج، وعبر عن خيبة أمله من الزواج وتكلفته التي ستدفعها الشعب من قوتهم اليومي.

ووضع القس تعليقاته هذه على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك.

هآرتس

كتبت الصحيفة الإسرائيلية تحت عنوان: "الطيبي: بالنسبة لإسرائيل.. حياة العربي أقل قيمة"، وقالت:

"إن عضو الكنيست الإسرائيلي، العربي أحمد الطيبي، هاجم قرارا لمحكمة عسكرية إسرائيلية بتعليق عقوبة جنود إسرائيليين اتهموا باستخدام طفل فلسطيني كدرع بشري."

وقال إن العقوبة "خفيفة" على الجنديين الإسرائيليين اللذين عرضا حياة أطفال فلسطينيين للخطر، مشيراً إلى أن قرار المحكمة الإسرائيلية يبعث برسالة مفادها "أن حياة العرب أقل قيمة من حياة اليهود."

وجاءت تصريحات الطيبي بعد حكم المحكمة العسكرية الصادر بحق جنديين من جمود وحدة جيفاتي، والذي جاء بتنزيل رتبة الجنديين فقط، وتعليق عقوبة سجنهما لمدة ثلاثة شهور.

الاندبندنت

"كتاب مدرسي يدافع عن ’معاداة السامية‘"، تحت هذا العنوان كتبت الصحيفة البريطانية تقول:

إن كتاباً مدرسيا يدرس في مدارس بريطانية يطلب وضع قائمة بمواصفات اليهود التي تستحق الشجب، بحسب تحقيق خاص.

وأشارت الصحيفة إلى أن نحو 5000 تلميذ مسلم يتعلمون هذه الأمور في الكتاب الذي يزعم أن بعض اليهود "تحولوا إلى خنازير وقردة"، بحسب التحقيق.

واشنطن بوست

كتبت الصحيفة تحت عنوان "دليل يربط حزب الله بمقتل الحريري" وقالت:

كشف ضابط شرطة لبناني ومحققون من الأمم المتحدة عن دليل ظرفي يربط حزب الله المدعوم من سوريا بعملية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق، رفيق الحريري، الذي اغتيل في فبراير عام 2005، بحسب هيئة الإذاعة الكندية CBC.

وترتكز الأدلة الجديدة على فحوص موسعة لسجلات الهواتف اللبنانية، حيث تشير إلى أن مسؤولين بحزب الله على اتصال مع مالكي هواتف خلوية استخدمت لتنسيق عملية التفجير التي قتلت الحريري و22 آخرين، في بيروت.