CNN CNN

تويتر: أسرى يولدون من جديد.. من الدمع للزغاريد

عرض: سامية عايش
الأربعاء، 16 تشرين الثاني/نوفمبر 2011، آخر تحديث 12:00 (GMT+0400)

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تجري الاستعدادات حاليا على قدم وساق لتنفيذ المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى بين حركة حماس وإسرائيل، والتي سيتم بموجبها تسليم 477 أسيرا فلسطينيا، مقابل الجندي شاليط.

ومع اقتراب يوم التبادل، كثرت التعليقات والرسائل على موقع تويتر الإلكتروني حول هذا الموضوع، فالبعض أثنى على حركة حماس بتحقيقها هذا الإنجاز، بينما تخوف البعض الآخر من أن إسرائيل قد لا تتم المرحلة الثانية منها، خصوصا بعد الحديث عن صعوبات تعترض المرحلة الأولى.

وفيما يلي بعض التعليقات والمشاركات التي وردت في هذا الخصوص:

@MouridBarghouti: أستطيع أن أراها، يمامة الحزن صامتةً على شباك أهالي الأسرى الذين لم تشملهم عملية التبادل.

@SalmanYousef: انتصار للفلسطينيين ... صفقة الأسرى 500 مقابل جندي واحد .. وعقبال بقايا السجناء .. ولكن لاحظ قيمة الجندي الإسرائيلي عندهم.

@musabmuhamed: صفقة التبادل تؤكد مجددا على أن قضية الأسرى كقضية فلسطين لا حل لها إلا بالقوة العسكرية وتحريك الجيوش للتحرير الكامل.

@luailaw: بعد غد سوف يولد الأسرى الفلسطينيون من جديد ويخرجون من الرقم إلى الاسم... ومن الدمع إلى الزغاريد.

@Turki_Alhamad: صراحة...1027 أسير فلسطيني مقابل جندي إسرائيلي مضايقتني... جميل إطلاق أسرى، ولكن هل هذا هو ثمن العربي؟

@mh_awadi: أجمل ما في صفقة تبادل الأسرى بين شاليط الصهيوني و1027 أسير فلسطيني أن حماس انتزعت الأسرى ولم تأخذهم هبةً.

@Nasser_797:  أسرى فلسطينيون سيخرجون من السجون الصهيونية.. كثر الله خيرك يا شاليط.. مايجيبها إلا رجالها..

@mcmxc_1:  الإسرائيليون دفعوا مئات الملايين في حرب غزة ٢٠٠٦ من أجل تحرير شاليط دون فائدة، فبقيت قوة المساومة مع حماس وهم من يقرر السعر.

@zai_alsokar:  ما أجمل الحرية حين تخالطها نشوة الفرح المُكتسب من خلال شاليط ومن هم على شاكلته.

@Ali_Almarri: قمة الإحباط أن تقوم إسرائيل بعملية نوعية لتحرير شاليط قبل إتمام الصفقة، يجب على الفلسطينيين الاهتمام بهذا الأمر حتى لو لم يتبق إلا ساعة.

@JumanaJaber: لافتة في البلدة بعكا تهنئ الشعب الإسرائيلي بعودة شاليط واستنفار ولجوء للمحاكم اعتراضا على خروج الأسرى...‏ الصهيونية ترحب بكم!

#Jafrasha: انضم 1027 إلى سجننا... عقبال الـ11 مليون إلى الحرية