CNN CNN

عشرة أشياء لا تعرفها عن لعبة "بوكيمون"

الأربعاء، 13 تشرين الثاني/نوفمبر 2013، آخر تحديث 16:00 (GMT+0400)

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- انطلقت رسميا السبت النسخة الجديدة من لعبة الفيديو الشهيرة "بوكيمون" تحت اسم "بوكيمون X&Y" لتنقل التحدي عبر صراع الوحوش الافتراضية إلى مرحلة جديدة، ولكن هناك أشياء مازال البعض يجهلها حول اللعبة، وإليكم بالتالي عشر أمور قد تكون من بينها.

أولا: كان اسم اللعبة الأولى التي تطرح في الولايات المتحدة "بوكيمون أحمر وأزرق" أما في اليابان فكانت تدعى "بوكيمون أحمر وأخضر."

ثانيا: اسم الشخصية الأساسية في اللعبة هو "ساتوشي" المستوحى من اسم صاحب فكرة اللعبة، ساتوشي تاجيري، أما خصم الشخصية الرئيسية فيدعى "شيغيرو" وهو اسم مستوحى من شيغيرو مياموتو، مخترع شخصية لعبة "ماريو" وأستاذ تاجيري.

ثالثا: أراد تاجيري تسمية اللعبة "وحوش الكبسولة" ولكن الشركات المروجة لم يعجبها الاسم ما دفعه إلى اعتماد "بوكيمون."

رابعا: اسم "بيكاتشو" مستوحى من كلمتي "بيكابيكا" و"شوشو" وتعني الأولى باليابانية البريق أما الثانية فتعني صوت الصرير.

خامسا: الوحش "كوفينغ" كان يدعى NY، بإشارة إلى مدينة نيويورك، أما الوحش ويزنغ فكان يدعى LA بإشارة إلى مدينة لوس أنجلوس، وذلك بسبب مستويات التلوث العالية في هاتين المدينتين.

سادسا: اكتشف العلماء في اليابان قبل سنوات مادة بروتينية تساعد في نقل النبضات الكهربائية من العين إلى الدماغ وقد أطلقوا عليها اسم "بيكاتشورين" تيمنا بشخصية "بيكاتشو."

سابعا: أول وحش بوكيون جرى صنعه هو "رايدون."

ثامنا: كان من المقرر أن تكون لعبة "بوكيمون ذهب وفضة" التي اطلقت عام 1999 في اليابان وعام 2000 في الولايات المتحدة النموذج الأخير من "بوكيمون" إلا أن الشركة المنتجة تابعت بعد ذلك صنع نسخ جديدة من اللعبة.

تاسعا: ساتوشي تاجيري استوحى اللعبة وشخصياتها الرئيسية من شغفه خلال طفولته بجمع الحشرات.

عاشرا: لعبة "بوكيمون X&Y" ستكون النسخة الأولى التي توزع بشكل متزامن في كل أنحاء العالم.



ترحب شبكة CNN بالنقاش الحيوي والمفيد، وكي لا نضطر في موقع CNN بالعربية إلى مراجعة التعليقات قبل نشرها. ننصحك بمراجعة إرشادات الاستخدام للتعرف إليها جيداً. وللعلم فان جميع مشاركاتك يمكن استخدامها، مع اسمك وصورتك، استنادا إلى سياسة الخصوصية بما يتوافق مع شروط استخدام الموقع.

الآراء الواردة أدناه لا تعبر عن رأي موقع CNN بالعربية، بل تعكس وجهات نظر أصحابها فقط.